نُفذ بمشاركة أفراد مركز شرطة «الجليل الغربي» إلى جانب محاربي المديرية التكتيكية في حرس الحدود، في إطار حملة مستمرة ودؤوبة ضد حيازة السلاح غير القانوني.
، أوضح نتنياهو أن «الحرس الثوري الإيراني سارع إلى تسليح اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وانهيار المحور»، محذراً من أن إيران ستستخدم السلاح النووي بالفعل في حال امتلكته
من بين الموقعين البارزين: الرئيس الإسرائيلي السابق رؤوفين ريفلين، رئيسا الحكومة السابقان إيهود أولمرت وإيهود باراك، ورئيس الكنيست الأسبق أبراهام بورغ
الرسالة استندت إلى تقييم قانوني للخبير الحقوقي مايكل سفارد، الذي وصف الخطة بأنها "جريمة ضد الإنسانية"، وأكد أنها تمثل محاولة ممنهجة لإفراغ غزة من سكانها.
وفي رسالته، أشار غالانت إلى مساهمته في الخطة العسكرية ضد إيران التي بلغت ذروتها في حرب الـ 12 يوما، وسرد إنجازات إسرائيل منذ اندلاع حرب "السيوف الحديدية" في 7 أكتوبر 2023.
وبعد يومين صوتت "يهدوت هتوراة" ضد حل الكنيست. وبعد أقل من 24 ساعة بدأت الحرب ضد إيران.
توجه عضو الكنيست السابق صالح سعد بنداء موجه لثلاثة أعضاء الكنيست الدروز قائلا:" اتوجه اليكم بأن لا تكونوا شركاء
أطلق مستوطنون، صباح اليوم الجمعة، أغنامهم في قرية شلال العوجا البدوية شمال اريحا.
في ظل التصعيد السياسي ومحاولات إقصاء النائب أيمن عودة من الكنيست، تتوالى ردود الأفعال المنتقدة من مؤسسات وأصوات يسارية، ترى في هذه الخطوة تهديدًا مباشرًا لمبادئ الديمقراطية
وأضاف: "أن يُمنح نتنياهو صوتًا في تحديد من يستحق نوبل للسلام، بينما يُتهم بارتكاب انتهاكات جسيمة ضد المدنيين، هو بمثابة دعوة للذئب ليحكم في قضايا الأغنام".
وبحسب لائحة الاتهام، تتضمن المنشورات موادًا دعائية من صور، فيديوهات وملصقات، عُرضت فيها شخصيات من منظمات مصنفة كـ"إرهابية" وفق القانون الإسرائيلي.
الشرطة شددت في بيانها على رفضها لما وصفته بـ"التشهير المغرض" من قبل جهات ذات مصلحة ضد مسؤوليها، وأكدت أن التحقيق يُدار وفق الإجراءات القانونية المعتمدة.
قدّمت النيابة العامة لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية في بئر السبع ضد رامان عبد (44 عامًا)، من سكان كريات ملاخي، بتهمة قتل جارته ومحاولة قتل زوجها خلال الحرب مع إيران.
وتأتي هذه التحركات في وقت يواجه فيه الاتحاد ضغوطًا متزايدة من دول أعضاء ومؤسسات حقوقية لمحاسبة إسرائيل على سلوكها خلال العمليات العسكرية الأخيرة في غزة.
واصل ناشطو حراك نقف معًا، صباح اليوم الخميس، تحركهم ضد محاولة "الانقلاب السلطوي"، وذلك عبر تنظيم وقفة أمام منزل رئيس المعارضة ي
مددت محكمة الصلح في تل أبيب، اليوم الخميس، اعتقال الصحفي إسرائيل فري حتى يوم الأحد، على خلفية منشور له اعتُبر تحريضًا على العنف، أعرب فيه ع
القصف وقع في وقت كان فيه العشرات من السكان يقفون في طابور للحصول على مكملات غذائية، ما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا، بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى إصابات بعضها في حالة خطرة.
وخلال جلسة استماع أمام لجنة برلمانية، أكد لامي: "يجب أن نتوصل إلى وقف إطلاق النار"، ولدى سؤاله عن إمكانية اتخاذ مزيد من الخطوات العقابية، أجاب: "نعم، نعم، سنفعل".
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، عن اعتقال سبعة من جنوده بعد الاشتباه في تورطهم بأعمال مسيئة بحق زملائهم الجدد في الخدمة، شملت "انتهاكات جنسية" وعنفاً جسدياً وتهديدات.
ووثقت مقاطع مصورة نشرها ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحظة إضرام النيران في السيارة، وسط هتافات غاضبة ضد الجعبري.
